القاعة المشرقة تدعم العيش السهل مع انخفاض تكاليف البناء لغرفة كاملة. إذا كنت تفكر في يوم ما بإضافة قاعة مشرقة أو تحويل مساحة موجودة إلى قاعة مشمسة، هنا بعض الميزات التي يجب النظر فيها:
المقاعد المريحة:
القاعة المشرقة في نهاية المطاف بمثابة غرفة معيشة ثانية. يمكنك وضع المقاعد المنجدة، الوسائد القطنية، السجاد، والطاولات التي تعتقد أنه يمكن استخدامها داخل هذه الغرفة. القاعة المشرقة المصممة بشكل جيد تحتوي على منافذ كهربائية لدعم المصابيح الأرضية ومصابيح الطاولات.
الأغراض المتعددة الاستخدامات:
من الناحية المثالية، يمكن للقاعة المشرقة استيعاب كل من ترتيبات الجلوس وطاولة الطعام، لذلك يمكن استخدامها في الكثير من الأحيان.
الضوابط البيئية:
يتم بناء معظم القاعات المشرقة دون أنظمة تدفئة وتكييف الهواء. ولكن لا يزال من الجميل أن تكون قادر على تبريد جسمك من خلال مروحة السقف إذا كان الطقس خانق جدا، ويمكن استخدام الموقد للتدفئة في الليالي الباردة.
الستائر المناسبة:
القاعات المشرقة تتعرض للكثير من أشعة الشمس بطبيعة الحال. إنها تميل إلى التباهي بالنوافذ الزجاجية المعزولة من الأرض إلى السقف. حتى إذا كان لديك نوافذ وأبواب ذات جودة عالية، قد لا تزال المساحة تزداد سخونة جراء أشعة الشمس الساطعة. الستائر يجب أن تكون موجودة للتأكد من أنك لن تشعر بالحر وأنت جالس في الغرفة تحتسي كوب من الشاي المثلج.
المساحات الخضراء:
مساحة انتقالية بين الداخل والخارج تتطلب نباتات مزهرة مزروعة كعنصر تجميلي.
مكتب منزلي:
إذا كان لديك طاولة في القاعة المشرقة، يمكنك استخدام المساحة كمكتب منزلي. كرسي مريح، واي فاي، ومنظر جميل للفناء الخلفي سوف يجعل صباحك منتج.
الزينة:
إذا كانت الغرفة المشرقة ذات نوافذ وأبواب مغلقة، ليس هناك سبب يمنعك من تزيينها بالملحقات المنزلية المفضلة لديك. الصور المؤطرة، الكتب، المرايا، الشموع، المزهريات، وغيرها من الأشياء ستكون ممتازة لتزيين هذه الغرفة.