- على الصعيد الصحيّ
تحمل هذه السنة المزيد من الطمأنينة على الصعيد الصحيّ، ولكن لا تهمل نفسك. فاذا احسست بعوارض وحتى لو بسيطة، اتصل بالطبيب المناسب. ستساهم بذلك في طمأنت عائلتك ومحبيّك.
- على الصعيد المهني
ضع شؤونك المهنية والمادية في أعلى لائحة أولوياتك لهذا العام، إذ ان ذلك سيساهم في إيصالك الى نجاحٍ منتظر. نظّم أعمالك مراراً، ولا تنسى ان تدرس خطواتك بحذر، اذ ان ما ستلقاه سيكون نتيجة لما قمت به. قد تضطر الى التعاقد او الدخول في شراكات معينة، لذلك احذر من اختيار الأفراد غير المناسبين، لانك سوف تعاني من عدم الثقة اذا لم تقم بذلك.
- على الصعيد العاطفي
لا يزال الماضي يتدخل في حاضرك. فخلال هذه السنة، قد تحسّ بحنين الى علاقات قديمة مررت بها، ولكن إحذر من ان تعيد التفكير بانعاشها، خاصة اذا لم تكن ناجحة في ذلك الوقت. حاول ان تتجاهل الذكريات التي قد تعود اليك، وان ترى ما حدث كتجربة ودرس بدل من ألم لا بد من تصحيحه. اذا توصلت الى الشفاء النفسي بعد مواجهة هذه الاحداث، اعمل على ان تتخطاها، فلا تخف من ان تتعرف الى شخصٍ جديد، ولا تقل انك لن تجد شريكاً بسبب عوائق تضعها انت امامك.
- على صعيد الحظ
تحمل هذه السنة الكثير من الحظ لك، والراحة النفسية على أكثر من صعيد. فكما ذكرنا سابقاً، استغل هذا الحظ للقاء شريكٍ مناسب خاصة خلال الأشهر الأربعة الأخيرة. تشجع لتجربة أمور جديدة ستعلمك كثيراً وتحسّن من مزاجك، ولكن ذلك لا يعني ان في بعض الفترات، قد تمرّ بأوقات صعبة وتعقيدات مفاجئة خاصة خلال شهر أيار. لذلك ضع حدا لما لا يرضيك، وقم بالتصحيحات والتغيرات اللازمة، وكن حاسماً بخياراتك.