لا يمكن للأسرة ببساطة أن تعمل دون احترام ولكن كلما دفعنا إلى المزيد من المراوغة ، يبدو الأمر وكأنه كذلك. إذن ما هو الجواب؟ ما هو نوع الخطة التي يمكن أن تساعد؟ لا توجد إجابات سهلة ، ولكن هناك اتجاهات إيجابية. أولاً ، حاول التراجع. العائلات ليست عسكرية ولا توجد مدونة سلوك موحدة. إذا كنت ترغب في كسب الاحترام من أطفالك ، قم بهذه الأشياء العشرة.
- احترم أطفالك:
سيبدو هذا مختلفًا من طفل إلى آخر ، لكنك تعلم ستعلم أنك تقلل من إحتلرامهم أو عندما يفعلون هم كذلك. كوالدين ، هذا شيء يمكننا تعليمهم إياه من خلال تطبيقه أمامهم.
- احترم أمهم / أبيهم:
تحدد العلاقة بين الأهل نغمة الديناميكية الأسرية الأكبر. عندما يشهد الأطفال أن أمهم وأبيهم يعاملون بعضهم بعضا بحب واحترام – على الرغم من اختلافاتهم – تم خلق صورة معيّنة لمعيار الإحترام الذي يجب أن يتبعونه. من ناحية أخرى ، عندما يشاهد الأطفال والديهم يتشاجران بطريقة خالية من الإحترام وعندما يعمل أحدهم على التقليل من شأن الأخر ، فسيتصرفون بالمثل معهم ومع الأخرين.
- كن متسق:
يحتاج الأطفال إلى معرفة ما يمكن توقعه. التناقض من جانب الآباء يترك الأطفال يتخبطون. الاتساق هو بوصلة ومرساة لا بد من الإستفادة منها.
- تابعهم خلال هذا الطريق:
هناك طريقة أخرى لتقول التالي: “قل الحقيقة”. هذا يعني التفكير بعناية قبل أن تضع نتيجة محتملة لأن اللحظة التي تفشل فيها في المتابعة ، تصبح مصداقيتك واحترامك خارج النافذة.
- إقضي المزيد من الوقت في تعليمهم الحب من قواعد التدريس:
يمكن للأطفال الذين يدرسون العلاقة بين الحب والانضباط تقبل العواقب بسهولة أكثر من أولئك الذين يتم تربيتهم بحسب قوانين وقواعد قاسية. الحب لا يتطلب الاحترام ، يفرض الحب الاحترام.
- العيش مع النزاهة:
الأطفال هم مراقبون مثاليون. أخلاقيات العمل الشخصيية ، دفع الفواتير ، العطاء الخيري ، مساعدة الآخرين ، السخاء بالنصائح ، التحدث بإيجابية عن الآخرين وراء ظهورهم ، إلخ. كل هذه المجالات التي نبني فيها ونحافظ على نوع الشخصية التي سيستجيب لها أطفالنا باحترام.
- كونوا أسرة:
هل هذه عائلة تعتبرها جديرة بأفضل ما لديك؟ هل عمل عائلتك واحد؟ هذا يعني أن تكون سباق حول الحياة الأسرية. تناولوا الوجبات معًا واذهبوا في رحلات ومناسبات خاصة. حضروا لليال من اللعب في المنزل ، واذهبوا في إجازات معاً.
- كن قائدا:
لا تحب فقط ، احب من الأمام. الآباء هم من القادة الأسريين ، وأحد طرق القيادة هو الحب من الأمام. خدمة أفراد العائلة. استمع إلى احتياجاتهم واستجب بحذر.
- لا تحاول أن تكون صديقهم:
هذا يمكن أن يكون صعباً لأننا نريد ان يحبنا أطفالنا. لكن هذا ليس شيئًا يجب علينا ان نحصل عليه. لا تقلق حتى من أن تكون محبوبًا – كن والدهم بدلاً من ذلك. الجزء المماثل ليس في الواقع عاملاً ، لأن هذا ليس سبب وجودك ، أليس كذلك؟ أنت هناك لتحبهم وجزء من ذلك هو حمايتهم من أنفسهم. افعل ما هو الأفضل لهم حتى عندما لا يتفقون.
- قل الحقيقة:
نحن لا نتحدث فقط عن الكلمات هنا. قل الحقيقة حول ما تؤمن به – ثم اتبعها. قل الحقيقة حول ما هي قيمك – ثم عشها. قل الحقيقة عن حبك – ثم أحب مع الكثير من الطاقة التي يمكنك حشدها. كن حقيقياً ، اسمح بمواهبك ، ابذل قصارى جهدك في كونك أنت. انهم لن يحبون أي شيء أقل من الصراحة.
