إذا تفعل هذه الأشياء، أنت جاهز لعلاقة حقيقية وناضجة 

By

من الشائع أن تفكر في استعدادك لعلاقة في مرحلة معينة في حياتك: لقد انهيت دراستك، انتقلت إلى مدينة جديدة، فقدت الوزن، أو تخطيت حبيبك السابق بعد تفكك العلاقة.

ومع ذلك، تظهر الأبحاث أن الاستعداد لعلاقة يتمحور حول العقلية. هذا بالإضافة إلى كونك ملتزم للبحث عن الحب الأولوي من خلال تخصيص الوقت المناسب لإرسال رسائل البريد الإلكتروني والتخطيط لمواعيد غرامية.

هنا بعض العلامات التي تدل أن عقلك وقلبك هما في المكان الصحيح:

لديك الوقت المخصص في حياتك لعلاقة:

نعم، نحن جميعا مشغولون، ومشغولون كثيرا بأحداث الحياة، مع العائلة، الأصدقاء، الإيمان، العمل، الرياضة، ومشاريع عطلة نهاية الأسبوع. ولكن ستكون مسرور في إعادة ترتيب مخططاتك اليومية لقضاء بعض الوقت مع شخص يجعل قلبك يرفرف.

أنت لا تخاف أن تكون وحدك:

ان الأمر يتطلب أكثر من أن تتعلم كيف تذهب إلى رحلات أو حفلات بمفردك. ينبغي عليك أن تتعلم كيف تستمتع بشركة نفسك، فتكون على ما يرام عندما حبيبك الجديد يحتاج لبعض المساحة أو ينشغل في العمل أو مع الأسرة لفترة من الوقت دونك.

فأنت لا تنهار أو لا تقم بإرسال النصوص السلبية العدوانية عندما تنتهي عطلة نهاية الأسبوع في وقت أبكر مما كنت ترغب.

أنت متحمس حول العلاقة:

إنك على استعداد لعلاقة حقيقية عندما تكون فضولي عن الشخص الذي تواعده. إنك تتطلع إلى تلقي رسائل نصية منه. إنك لا تفكر أن الإجابة عن الرسالة النصية “كيف كان يومك؟” هو واجب روتيني.

أنت متفائل:

أنت لست متأكدا متى أو كيف سوف يظهر الحب. لديك فقط ثقة أنه سوف يظهر يوما ما. إنك فقط تريد أن تكون مع شخص يجعلك تشعر بالرضا، فتستمتع بشركته وتستعد لبذل الجهد لتحقيق ذلك.

شاركونا رأيكم

هل أحببت المقال أو لديك تعليق؟

الأخبار الرائجة