9 أسرار تكشف للمرة الأولى عن مارلين مونرو

By

من منا لا يتذكر النجمة مارلين مونرو، كيف لا وهي رمز خالد للأنوثة، وقد خلّف رحيلها تركت الكثير من الأسئلة.

في هذا المقال، نورد أبرز “الحقائق” المثيرة للإهتمام عن الممثلة الفاتنة والتي ظهرت في أبرز المزاقع التي تهتم بنشر اسرار المشاهير العالميين.

 1- اسمها الحقيقي: وهو نورما جين مورتنسن، وكانت فتاة يتيمة، وكان لديها بشكل عام 11 من الآباء والأمهات في دور الرعاية. وبعد أن خضعت لجراحة بلاستيكية لتصحيح ذقنها وأنفها في بداية حياتها المهنية، اتبعت نصيحة وكلائها فوافقت أيضاً على تكبير صدرها قليلاً، فأصبحت رمزاً للأنوثة الصارخة.

2- ذكاء فائق: كان معدل ذكاء مارلين مونرو أعلى من معدل العالم ألبرت أينشتاين، وحتى نتائج اختبار الذكاء التي حققها بيل غيتس، كانت أقل من نتائج مارلين مونرو أيضاً، حيث بلغت 160 فقط، بينما نتيجة مارلين كانت 163 بحسب موقع express.co.uk و168 بحسب موقع stayglam.com.

يذكر أن ألبرت أينشتاين قدّم لمارلين صورة تحمل توقيعه، وكانت تقدرها كثيراً.

 3- لم تكن تحب الألماس: كانت الأحجار المفضلة لدى مارلين اللؤلؤ، وعلى الرغم من أن المجوهرات البراقة والألماس كانت جزءاً من صورتها الخلابة، إلا أنها لم تكن تحبها بالفعل.

 4- ليلتها الأخيرة: أمضت مارلين ليلتها الأخيرة في قصر فرانك سيناترا – كال نيفا لودج، بصحبة رئيس العصابات سام جيانكانا، ويشاع أن رئيس المافيا كان يحاول إقناع مارلين بعدم الإعلان عن علاقتها مع الرئيس كينيدي، وفي اليوم التالي وجدت جثة في المنزل.

 5-  تقاضت 50 دولاراً فقط لقاء صورها العارية: هذا ما دفعته لها مجلة Playboy لشراء صورها العارية عام 1949، وتم بيعها لاحقاً إلى هيو هيفنر، الذي دفع 500 دولار لاستخدامها في العدد الافتتاحي الخاص لمجلة Playboy وحقق بعدها ثروة من هذه الصور.

 6- تحب الطهي: كانت مارلين تحب الطهي، ولكنها كانت دائماً تتبع نظاماً غذائياً، ولم يكن بوسعها تناول شيء سوى البيض والحليب لأيام، في بعض الأحيان.

 7- غيرت ديانتها: غيرت مونرو ديانتها من المسيحية إلى اليهودية بعد زواجها بالكاتب المسرحي آرثر ميلر، وقد حدث هذا عام 1956.

 8- دفنت بفستانها المفضل: دفنت مارلين في فستانها المفضل من بوتشي باللون الأخضر التفاحي الفاتح، وكانت ترتديه في مكسيكو سيتي لحضور مؤتمر صحفي في شباط/ فبراير 1962.

 9- My Story: كتبت سيرة ذاتية بعنوان “My Story”، ونشرت بعد أكثر من 10 سنوات على وفاتها.

شاركونا رأيكم

هل أحببت المقال أو لديك تعليق؟

الأخبار الرائجة