فجرت باريس جاكسون، ابنة مغني البوب الراحل مايكل جاكسون، مفاجأة وهي تعبر عن اعتقادها الجازم بأن والدها قد تعرض للاغتيال في عام 2009 ولم يكن موته طبيعياً.
وفي أول مقابلة لها مع رولينغ ستون في برنامج “أقول للجميع” قالت ابنة الـ 18 عاما على طريقة أصحاب نظرية المؤامرة، إن والدها قد قتل، قبل أن تبدي إيمانا راسخا بذلك الاعتقاد.
وقد توفي أسطورة البوب مايكل جاكسون في سن الـ 50 نتاج جرعة زائدة من البروبوفول المخدر في يونيو 2009، وحكم طبيبه الشخصي كونراد موراي بعد ذلك بعامين من السجن بتهمة القتل غير المتعمد.
وردا على سؤال إذا كانت تعتقد أن مايكل قد قتل.
قالت باريس: “نعم وعلى الإطلاق. لأنه من الواضح أن ذلك حدث. كل الأدلة تشير لذلك”.
وقد تم الإفراج عن طبيب جاكسون الشخصي كونراد موراي في 2013، لكن باريس لم تُسمّ أي شخص فيما يتعلق بمخاوفها أن والدها مات مقتولا.
في مقابل ذلك، فإن والدة باريس ديبي رو البالغة من العمر 58 عاما، والتي شخصت بسرطان الثدي في العام الماضي، ظلت تحافظ على شخصيتها المعزولة وأبقت رأيها حول وفاة جاكسون كلغز.
ولمايكل جاكسون ابنان آخران من ديبي هما برينس البالغ من العمر 14 عاما، ومايكل الصغير ابن الـ 19 عاما.